نقل الكاتب والمحلل السياسي، محمد جميح، عن مصادر في بين صالح نفيها مقتل العميد طارق محمد عبد الله صالح.
وكتب جميح، عبر صفحته في موقع تويتر: طارق محمد عبدالله صالح لم يصب بأذى، ومحمد عبدالله القوسي لم يصب بأذى.
وتابع، نقلا عن المصدر: أحد كبار معاوني صالح بالاشتراك مع صحافي مقرب من الرئيس السابق كان لهما دور في وضع أجهزة تنصت في بيت الرئيس السابق لصالح الحوثيين.
وتابع: أحد ضابط صالح في الحرس الجمهوري ومسؤول في مخازن التسليح رفض صرف أسلحة لثلاثة آلاف مقاتل جمعهم مهدي مقولة لنجدة صالح، الضابط فتح المخازن للحوثيين، الذين قاموا بتصفيته لاحقاً.
وزادت المصادر: الحوثيون وضعوا أحد كبار معاوني صالح تحت الإقامة الجبرية بعد تعاونه في زراعة أجهزة تنصت في منزل الرئيس السابق، واحتمالات تصفيته كبيرة.